اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

جدارية للرسام ليوناردو دا فينتشي تكتشف في أحد قصور مدينة ميلانو



عثر المرممون مؤخرا في أحد القصور بمدينة ميلانو شمال إيطاليا على جزء من لوحة جدارية رسمها ليوناردو دا فينتشي المشهور، وذلك أثناء إجراء أعمال الترميم في القصر. رسمت هذه اللوحة بقلم فحمي بأسلوب الاعتماد على لون واحد.  وفقا لفكرة الرسام كان المراد باللوحة أن  تجعل قاعة القصر وكأنها استراحة مستديرة تقع في جنينة وتعلوها قبة وتلتف نباتات وأغصان للشجر حول أعمدتها المزينة بقياطين ذهبية. كما يعرض الجزء المكشوف من اللوحة جذورا للأشجار تخرق جدران القاعة بطريقة تشبه الواقع تماما. يتوقع المختصون في ترميم الرسوم الذين كشفوا عن اللوحة أنه سيكون بإمكانهم إعادتها إلى شكلها الأصلي، مع أنه سيتطلب الأمر وقتا طويلا وبذل جهود كبيرة. ولغرض بعث الحياة في لوحة ليوناردو هذه يستعمل المرممون أدوات ميكانيكية الآن ثم سينتقلون إلى المرحلة التي سيعتمدون فيها على اشعة الليزر والاجهزة فوق السمعية. ويقول مؤرخو فن الرسم ان ليوناردو دا فينتشي عمل في تزيين هذه القاعة خلال عدة أشهر من عام 1498 بناء على طلبية من الدوق لدوفيك سفورتسا لكي يتمكن صاحب القصر هذا من استقبال ضيوفه النبلاء فيها بفخر واعتزاز.
 المصدر: lenta.ru

جدارية للرسام ليوناردو دا فينتشي تكتشف في أحد قصور مدينة ميلانو



عثر المرممون مؤخرا في أحد القصور بمدينة ميلانو شمال إيطاليا على جزء من لوحة جدارية رسمها ليوناردو دا فينتشي المشهور، وذلك أثناء إجراء أعمال الترميم في القصر. رسمت هذه اللوحة بقلم فحمي بأسلوب الاعتماد على لون واحد.  وفقا لفكرة الرسام كان المراد باللوحة أن  تجعل قاعة القصر وكأنها استراحة مستديرة تقع في جنينة وتعلوها قبة وتلتف نباتات وأغصان للشجر حول أعمدتها المزينة بقياطين ذهبية. كما يعرض الجزء المكشوف من اللوحة جذورا للأشجار تخرق جدران القاعة بطريقة تشبه الواقع تماما. يتوقع المختصون في ترميم الرسوم الذين كشفوا عن اللوحة أنه سيكون بإمكانهم إعادتها إلى شكلها الأصلي، مع أنه سيتطلب الأمر وقتا طويلا وبذل جهود كبيرة. ولغرض بعث الحياة في لوحة ليوناردو هذه يستعمل المرممون أدوات ميكانيكية الآن ثم سينتقلون إلى المرحلة التي سيعتمدون فيها على اشعة الليزر والاجهزة فوق السمعية. ويقول مؤرخو فن الرسم ان ليوناردو دا فينتشي عمل في تزيين هذه القاعة خلال عدة أشهر من عام 1498 بناء على طلبية من الدوق لدوفيك سفورتسا لكي يتمكن صاحب القصر هذا من استقبال ضيوفه النبلاء فيها بفخر واعتزاز.
 المصدر: lenta.ru

جدارية للرسام ليوناردو دا فينتشي تكتشف في أحد قصور مدينة ميلانو



عثر المرممون مؤخرا في أحد القصور بمدينة ميلانو شمال إيطاليا على جزء من لوحة جدارية رسمها ليوناردو دا فينتشي المشهور، وذلك أثناء إجراء أعمال الترميم في القصر. رسمت هذه اللوحة بقلم فحمي بأسلوب الاعتماد على لون واحد.  وفقا لفكرة الرسام كان المراد باللوحة أن  تجعل قاعة القصر وكأنها استراحة مستديرة تقع في جنينة وتعلوها قبة وتلتف نباتات وأغصان للشجر حول أعمدتها المزينة بقياطين ذهبية. كما يعرض الجزء المكشوف من اللوحة جذورا للأشجار تخرق جدران القاعة بطريقة تشبه الواقع تماما. يتوقع المختصون في ترميم الرسوم الذين كشفوا عن اللوحة أنه سيكون بإمكانهم إعادتها إلى شكلها الأصلي، مع أنه سيتطلب الأمر وقتا طويلا وبذل جهود كبيرة. ولغرض بعث الحياة في لوحة ليوناردو هذه يستعمل المرممون أدوات ميكانيكية الآن ثم سينتقلون إلى المرحلة التي سيعتمدون فيها على اشعة الليزر والاجهزة فوق السمعية. ويقول مؤرخو فن الرسم ان ليوناردو دا فينتشي عمل في تزيين هذه القاعة خلال عدة أشهر من عام 1498 بناء على طلبية من الدوق لدوفيك سفورتسا لكي يتمكن صاحب القصر هذا من استقبال ضيوفه النبلاء فيها بفخر واعتزاز.
 المصدر: lenta.ru

الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

جدارية للرسام ليوناردو دا فينتشي تكتشف في أحد قصور مدينة ميلانو



عثر المرممون مؤخرا في أحد القصور بمدينة ميلانو شمال إيطاليا على جزء من لوحة جدارية رسمها ليوناردو دا فينتشي المشهور، وذلك أثناء إجراء أعمال الترميم في القصر. رسمت هذه اللوحة بقلم فحمي بأسلوب الاعتماد على لون واحد.  وفقا لفكرة الرسام كان المراد باللوحة أن  تجعل قاعة القصر وكأنها استراحة مستديرة تقع في جنينة وتعلوها قبة وتلتف نباتات وأغصان للشجر حول أعمدتها المزينة بقياطين ذهبية. كما يعرض الجزء المكشوف من اللوحة جذورا للأشجار تخرق جدران القاعة بطريقة تشبه الواقع تماما. يتوقع المختصون في ترميم الرسوم الذين كشفوا عن اللوحة أنه سيكون بإمكانهم إعادتها إلى شكلها الأصلي، مع أنه سيتطلب الأمر وقتا طويلا وبذل جهود كبيرة. ولغرض بعث الحياة في لوحة ليوناردو هذه يستعمل المرممون أدوات ميكانيكية الآن ثم سينتقلون إلى المرحلة التي سيعتمدون فيها على اشعة الليزر والاجهزة فوق السمعية. ويقول مؤرخو فن الرسم ان ليوناردو دا فينتشي عمل في تزيين هذه القاعة خلال عدة أشهر من عام 1498 بناء على طلبية من الدوق لدوفيك سفورتسا لكي يتمكن صاحب القصر هذا من استقبال ضيوفه النبلاء فيها بفخر واعتزاز.
 المصدر: lenta.ru